كريم افالون وايت للحامل
إن الحديث عن المرأة الحامل وكل الحالات التي تتعاقب عليها أثناء الحمل لن ينتهي مادامت البحوث والدراسات جارية في هذا المجال الحيوي فكلما ظهرت حالات جديدة ظهرت معها العديد من التجارب والدراسات التي تثبت فعاليتها او تثبت العكس على غير ما هو جاري مع التداوي و الاستطباب في هذا المجال الذي يعتبر من أقوى المحاور التي يسعى الباحثون إلى تطويرها والكشف عن حيثياتها لان الأمر لم يتعلق بالمرأة فحسب وإنما يتعلق كذلك بجنينها , كما أن التجارب الكثير ة للعديدات من النساء أثبتت جدارتها رغم الجهل للمضاعفات التي قد تحدث وإنما هذا لم يكن بالصدفة أو النجاح التجريبي.
وإنما عن حسن نية ربما وهنا الأمر يتعلق اليوم بأنواع الكريمات التي قد تضر الحامل أو أنها لا تضرها فالحديث عن كريم افالون يقودنا إلى الحديث عن التشققات التي تحدث للمرأة الحامل من خلال التزايد ألحجمي للجنين نتيجة النمو حيث انه تظهر العديد من التشققات على مستوى بطن المرأة أو على مستوى ساقيها او على أي مستوى أخر من جسدها حيث أن هناك العديد من النساء يلجان إلى استعمال العديد من الكريمات التي تنفع لإزالة التشققات لكل تلك الشقوق وهناك من يخشين انه قد تكون لها عدة عوارض تتنافى مع الحمل وهنا يجدر القول أن هناك من استعملن هذا الكريم بالضبط وحسب تجاربهن فقد اثبتن انه لم يعد هناك ما يخشى جراء المضاعفات التي تمس الجنين إذ انه غير ضار على الجنين ولا على أمه كما أكد ذلك أيضا الأطباء والمختصون شريطة أن تكون المرأة قد توجهت إلى الطبيب عسى أن يتم منعها خشية العوارض الخطيرة ربما لسبب هين , أما العديد من النساء الأخريات فقد لجأن إلى القضاء عن كل تلك التشققات بواسطة العديد من الخلطات الطبيعية والمكونة من الينسون والزبدة وزيت الزيتون وهذه المكونات الثلاث أصلا هي نافعة للبشرة وقد أكدن السيدات انه عندما تم استعمالهن لهذه الكريمة الطبيعية فقد زالت تقريبا كل التشققات سواءا على الأرداف أو على البطن أو الظهر أو حتى على مستوى الرجلين وفوق الركبتين بالضبط على عكس ما كانت عليه نتائج كريم افالون المصنع وغيره من الكريمات المركبة , ان الحديث عن كريم افالون هنا ليس من باب المضرة او المنفعة فان هذا ليس له ضرر أما عن الفعالية فلم يثبت فعاليته عبر عديد التجارب أي انه لم يقضي على التشققات بشكل نهائي على عكس الخلطات الطبيعية التي تعود بالمنفعة على البشرة بصورة جيدة وأينما استعملت كانت ذات فائدة عظمى لماذا ؟ بكل بساطة لان الأجساد والبشرة تختلف من امرأة لأخرى ومادامت كذلك على المرأة أن تجرب كلا الطريقتين دونما خوف من تأثر الجنين شرط أن يكون لطبيبها المعالج علم بذلك تحسبا لكل عارض أو طارئ .