الفرق بين التهاب الحلق الفيروسي والبكتيري
هناك الكثير من الأمراض التي قد تصيب الإنسان بكثرة وبشكل متكرر, وتصبح مع الوقت مزعجة جدا, ومن هذه الأمراض التهاب الحلق الذي يصيب جميع الفئات العمرية المختلفة, حيث يعد مرض التهاب الحلق من أكثر الأمراض انتشارا, ويحدث هذا المرض بكثرة في فصل الشتاء.
سوف نشرح لكم اليوم تعريف مفصل عن التهاب الحلق وأسبابه, وأيضا الأعراض المصاحبة له, وطرق علاجه المختلفة.
تعريف التهاب الحلق
هو ببساطة شديدة وصول الفيروسات أو البكتيريا إلى الجهاز التنفسي, تعمل على تهيج الأنسجة المحيطة في الحلق وتضخمها مما يسبب ألم شديد في منطقة الحلق مع حدوث صعوبة في البلع بسبب التضخم, وتأتي هذه الفيروسات أو البكتيريا عن طريق العدوى.
أعراض التهاب الحلق البكتيري والفيروسي
تعد الأعراض التي تظهر عند الإصابة بمرض التهاب الحلق كثيرة ومتعددة, وفي أغلب الحالات تظهر جميعها على المصاب, ولكن هناك بعض الحالات التي تكون فيها الأعراض بسيطة ويرجع ذلك إلى شدة الالتهاب الحادث في الحلق, ومن هذه الأعراض:
يشعر المصاب بألم في الحلق بسبب تضخم الغدد الليمفاوية مما يؤدي إلى صعوبة في البلع.
يصاب المريض بنوبات من ألم في منطقة البطن مع حدوث قيء وغثيان
الإصابة بارتفاع في درجة الحرارة المصاحبة للصداع.
يتحول لون اللوزتين إلى الأحمر الداكن مع ظهور بعض التقرحات البيضاء, وتنتشر هذه التقرحات في منطقة الحلق.
الإصابة بالسعال, ومن الممكن أن يظهر طفح الحمى القرمزية على الجلد.
أسباب التهاب الحلق
يكون التهاب الحلق في أغلب الأحيان بسبب إصابة الأشخاص بعدة أمراض مختلفة, وليس فقط بسبب وجود فيروسات أو بكتيريا تسبب الإلتهاب, ومن أهم الأمراض التي يصاحبها حدوث إلتهاب في منطقة الحلق:
ضعف الجهاز المناعي, وارتجاع المريء, والالتهاب الفيروسي الأحادي, التهاب المجرى التنفسي, ونزلات البرد الشديدة, وحساسية الصدر.
الوقاية من التهاب الحلق
هناك بعض الخطوات التي يمكن أن نتبعها من أجل حماية أنفسنا من الإصابة بمرض التهاب الحلق وهي:
الابتعاد عن التدخين والمدخنين خاصة في الأماكن المغلقة.
تجنب المناطق التي تحتوي على التربة.
الابتعاد عن المصابين بأحد الأمراض المعدية وخاصة الأنفلونزا ونزلات البرد من أجل تجنب انتقال المرض.
الحرص على وجود أدوات شخصية لا يستخدمها أحد سواك مثل المناشف.
الحرص على تناول المشروبات الدافئة خاصة في فصل الشتاء.
علاج التهاب الحلق
هناك العديد من العلاجات المنزلية والتي تعد من أفضل العلاجات الطبيعية التي تساعد المريض على تخفيف أعراض التهاب الحلق كما أنها تساعد على القضاء على الالتهاب, ومن هذه العلاجات:
عمل كمادات ساخنة على منطقة الالتهاب.
تناول خليط الليمون مع العسل.
تناول العسل المخلوط بالزنجبيل.
استخدام بعض الزيوت الطبيعية مثل زيت النعناع الفلفي وزيت الكينا في تدليك منطقة الحلق.
تناول ملعقة من الشمر المطحون والممزوج بالماء المغلي كمشروب دافئ.
هناك الكثير من الأمراض التي قد تصيب الإنسان بكثرة وبشكل متكرر, وتصبح مع الوقت مزعجة جدا, ومن هذه الأمراض التهاب الحلق الذي يصيب جميع الفئات العمرية المختلفة, حيث يعد مرض التهاب الحلق من أكثر الأمراض انتشارا, ويحدث هذا المرض بكثرة في فصل الشتاء.
الفرق بين التهاب الحلق الفيروسي والبكتيري |
سوف نشرح لكم اليوم تعريف مفصل عن التهاب الحلق وأسبابه, وأيضا الأعراض المصاحبة له, وطرق علاجه المختلفة.
تعريف التهاب الحلق
هو ببساطة شديدة وصول الفيروسات أو البكتيريا إلى الجهاز التنفسي, تعمل على تهيج الأنسجة المحيطة في الحلق وتضخمها مما يسبب ألم شديد في منطقة الحلق مع حدوث صعوبة في البلع بسبب التضخم, وتأتي هذه الفيروسات أو البكتيريا عن طريق العدوى.
أعراض التهاب الحلق البكتيري والفيروسي
تعد الأعراض التي تظهر عند الإصابة بمرض التهاب الحلق كثيرة ومتعددة, وفي أغلب الحالات تظهر جميعها على المصاب, ولكن هناك بعض الحالات التي تكون فيها الأعراض بسيطة ويرجع ذلك إلى شدة الالتهاب الحادث في الحلق, ومن هذه الأعراض:
يشعر المصاب بألم في الحلق بسبب تضخم الغدد الليمفاوية مما يؤدي إلى صعوبة في البلع.
يصاب المريض بنوبات من ألم في منطقة البطن مع حدوث قيء وغثيان
الإصابة بارتفاع في درجة الحرارة المصاحبة للصداع.
يتحول لون اللوزتين إلى الأحمر الداكن مع ظهور بعض التقرحات البيضاء, وتنتشر هذه التقرحات في منطقة الحلق.
الإصابة بالسعال, ومن الممكن أن يظهر طفح الحمى القرمزية على الجلد.
أسباب التهاب الحلق
يكون التهاب الحلق في أغلب الأحيان بسبب إصابة الأشخاص بعدة أمراض مختلفة, وليس فقط بسبب وجود فيروسات أو بكتيريا تسبب الإلتهاب, ومن أهم الأمراض التي يصاحبها حدوث إلتهاب في منطقة الحلق:
ضعف الجهاز المناعي, وارتجاع المريء, والالتهاب الفيروسي الأحادي, التهاب المجرى التنفسي, ونزلات البرد الشديدة, وحساسية الصدر.
الوقاية من التهاب الحلق
هناك بعض الخطوات التي يمكن أن نتبعها من أجل حماية أنفسنا من الإصابة بمرض التهاب الحلق وهي:
الابتعاد عن التدخين والمدخنين خاصة في الأماكن المغلقة.
تجنب المناطق التي تحتوي على التربة.
الابتعاد عن المصابين بأحد الأمراض المعدية وخاصة الأنفلونزا ونزلات البرد من أجل تجنب انتقال المرض.
الحرص على وجود أدوات شخصية لا يستخدمها أحد سواك مثل المناشف.
الحرص على تناول المشروبات الدافئة خاصة في فصل الشتاء.
علاج التهاب الحلق
هناك العديد من العلاجات المنزلية والتي تعد من أفضل العلاجات الطبيعية التي تساعد المريض على تخفيف أعراض التهاب الحلق كما أنها تساعد على القضاء على الالتهاب, ومن هذه العلاجات:
عمل كمادات ساخنة على منطقة الالتهاب.
تناول خليط الليمون مع العسل.
تناول العسل المخلوط بالزنجبيل.
استخدام بعض الزيوت الطبيعية مثل زيت النعناع الفلفي وزيت الكينا في تدليك منطقة الحلق.
تناول ملعقة من الشمر المطحون والممزوج بالماء المغلي كمشروب دافئ.