طرق لسد الشهية المفتوحة عن الاكل

0


طرق لسد الشهية المفتوحة عن الاكل
كثير من الناس يعانوا من الادمان على الاكل و شهيتهم مفتوحة حيث
يمكن زيادة شهية يكون عمل خطير، خاصة إذا كان الطعام غير ملائم من أجل اكتساب الوزن الثقيل .

 
 كيفية سد الشهية المفتوحة عن الاكل

 ولكن لا نقلق ، هناك العديد من الأشياء التي يمكن محاولة لتدريب جسمك لتناول الطعام أقل. وهنا بعض الاقتراحات كبيرة لتبدأ شهية صحية.


نجد ان الأطعمة التي تحتوي على الماء والألياف، مثل الفواكه والخضروات، هي ما يسمى الأطعمة كبيرة الحجم. ويضيفون الأكبر إلى وجبات الطعام والمساعدة في ملء معدتك.


لقد وجد في العديد من الدراسات أنها تسمح للناس لتناول الطعام بقدر ما يريدون  من الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية في حجم ولكن منخفضة الكثافة  مثل السعرات الحرارية، يأكلون أقل من الوجبة خلال النهار حيث في الواقع، تقارير المستهلك برنامج مجلة عين مؤخرا رولز لحجمي باسم خطة نظام غذائي أفضل أبحاث.


وهناك أساسا استراتيجيتين بسيطة، ويقول العالم لبناني : كلوا سلطة أو وعاء من الحساء مقرها  قبل وجبة للحد من في وجبة، أو تكثير من طريق زيادة الماء والهواء، أو الألياف لاخراج القليل من الدهون - ولكن ليس كثيرا أن الطبق يفقدها طعامنا.


كيف نعمل؟ الأطعمة التي تحتوي على الماء والهواء، أو الألياف لها سعرات حرارية أقل من الأطعمة الأخرى، وتسبب أيضا للمعدة لتمتد. وبالإضافة الى ذلك، فمجرد رؤية كمية كبيرة من المواد الغذائية - مثل سلطة يمكن أن تساعدك على الشعور أكثر ارتياحا في حياتك اليومية او جسمك.


 دئما أفضل جزء هو أن اختيار الأطعمة منخفضة في كثافة السعرات الحرارية تساعدك على فقدان الوزن دون الشعور وكأنك على نظام غذائي منظم و جيد.


أي شخص لديه أي وقت مضى على نظام غذائي هو مألوف مع شعور مزعج في الجوع الذي يحدث عند قطع طريق العودة على السعرات الحرارية. وبعد أيام قليلة من شعور مزعج، ولكن ماذا لو كنت قد تخفض السعرات الحرارية، وحتى الآن لا تزال تأكل الكثير من الطعام، وألا تعاني من الجوع المستمر؟ ويقول الخبراء أنه إذا اخترت الأطعمة التي تساعد على كبح الجوع، وكذلك تصبح أكثر وعيا من السلوكيات تناول الطعام الخاصة بك، يمكنك أن تأكل في الواقع أكثر ومازال انقاص وزنه و نقص في دهون جسمك.



يعد النهم احد الصفات المذمومة لأن تعد تعديا صارخا على الحجم الطبيعي لما سيتناوله الإنسان من مقدار كاف يلبي احتياجاته الضرورية لبقائه على قيد الحياة , حيث أن الأكل إذا فات عن حده المعهود قد يتحول إلى هاجس من التخمة يلاحق الإنسان عبر مراحل حياته حيت يصل إلى درجة دخوله في أنواع الرجيم  وبالتالي دخول دوامة الأمراض كالمعدة والأمعاء والقولون وغيرها , فمن الواجب تحلي كل واحد منا بما يقيه ويغطي حاجته البيولوجية , كما أن الشرع الحنيف جاء ناصحا وداعيا إلى ضرورة الالتزام بخطة حياتية نعتمدها في الأكل مثلما دعا إليه نبينا محمد عليه الصلاة والسلام " مَا مَلَأَ آدَمِيٌّ وِعَاءً شَرًّا مِنْ بَطْنٍ بِحَسْبِ ابْنِ آدَمَ أُكُلَاتٌ يُقِمْنَ صُلْبَهُ فَإِنْ كَانَ لَا مَحَالَةَ فَثُلُثٌ لِطَعَامِهِ وَثُلُثٌ لِشَرَابِهِ وَثُلُثٌ لِنَفَسِهِ" فهذا نظام كوني مآله الصحة والقوام والراحة والطمأنينة , ضف إلى هذا كله هناك التزامات قد يتقيد بها الفرد من بينها أولا الاقتناع الكلي بأن النهم والأكل الكثير والشبع عوامل تؤدي إلى السمنة والبدانة وبالتالي الدخول في حالة من الأمراض المتنوعة , الاقتناع كذلك بأن هذه التصرفات تعد تبذيرا وإسرافا في النعم وهذا مالا يرضاه الخالق عز وجل , على كل واحد من أن يتذكر انه في اللحظة التي هو فيها يأكل بنهم وبإسراف وبنوع من الشبع أن هناك من هو في هاته اللحظة محتاج إلى رغيف خبز كي يسد به رمقه , محاولة الاجتهاد وتطبيق قاعدة اقتصادية في الأكل حتى يكون هناك توفير وبالتالي هو حفاظ على النعم وإقرار لله بالمحافظة على نعمه , أما عن التصرفات التي كانت سببا أوليا في النهم هي الإسراع في الأكل وهذا غير محبب فان أراد الإنسان التخلص من النهم عليه أن يأكل ببطء ضمانا للمضغ الجيد وكذا للهضم الجيد وبالتالي كسب الوقت وتحقيق القناعة , للمشروبات كذلك دور في عدم ترك الحرية للفرد بأن يأكل كثيرا سيما المشروبات الإستطبابية كشرب النعناع والشاي الأخضر فهما يسدان الإحساس بالجوع .

 اذا كان لديك واحد على الأقل أو أكثر الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الماء أو الألياف والبروتين الخالية من الدهون في كل وجبات الطعام، وسوف تشعر بلكامل على عدد أقل من السعرات الحرارية التى يكون بها جسم الانسان على حال. من لديه  طرق لسد الشهية المفتوحة عن الاكل يشاركنا اياها اسفل في صندوق التعليقات.